العديد من الرؤساء العرب كانوا يهتفون للقضية الفلسطينية ويلقون الشعارات المحبة والداعمة لها
إلّا أن صدام حسين كان يفعل ويترك الكلام جانبآ
حيث أعلن بمؤتمر بيروت عن خطة عسكرية جاهزة لقتال إسرائيل موزعة الأدوار إلا أن العرب أهملوا فكرته وتناسوها
.. والدليل الأكبر على رجولة وقومية صدام أن أمريكا كانت تكرهه
وصرح وقتها بوش قائلآ :
"إن السلام بين العرب وإسرائيل لن يتحقق ما دام صدام حسين في السلطة، وسنتمكن من تحقيق السلام بعد زوال هذا النظام"
وذلك بسبب ما قاله صدام بمؤتمر بغداد حينما كان غاضبآ ورافعآ مسدسه أمام القادة العرب قائلآ :
"والله.. من يعمل أي علاقة مع إسرائيل أقتله بهذا المسدس..ولو كان على فراشه".
وبعد ذلك اقترح معمر القذافي أن يكسر الحاجز النفسي مع إسرائيل فكان رد صدام عليه صاعقآ حيث قال له : "انجب" فبقي القذافي صامتآ بعدها
وللأسف بعد احتلال أمريكا للعراق قال شارون : "الآن يعيش الإسرائيليون بأمان "
فماذا تنتظرون من من تآمروا على عدو إسرائيل ومرهبهم إلى أن أوقعوه بيد أمريكا فأعدمته ؟؟
ماذا تنتظرون من العرب بعد ذلك اليوم !!
وصرح وقتها بوش قائلآ :
"إن السلام بين العرب وإسرائيل لن يتحقق ما دام صدام حسين في السلطة، وسنتمكن من تحقيق السلام بعد زوال هذا النظام"
وذلك بسبب ما قاله صدام بمؤتمر بغداد حينما كان غاضبآ ورافعآ مسدسه أمام القادة العرب قائلآ :
"والله.. من يعمل أي علاقة مع إسرائيل أقتله بهذا المسدس..ولو كان على فراشه".
وبعد ذلك اقترح معمر القذافي أن يكسر الحاجز النفسي مع إسرائيل فكان رد صدام عليه صاعقآ حيث قال له : "انجب" فبقي القذافي صامتآ بعدها
وللأسف بعد احتلال أمريكا للعراق قال شارون : "الآن يعيش الإسرائيليون بأمان "
فماذا تنتظرون من من تآمروا على عدو إسرائيل ومرهبهم إلى أن أوقعوه بيد أمريكا فأعدمته ؟؟
ماذا تنتظرون من العرب بعد ذلك اليوم !!
0 التعليقات:
إرسال تعليق