وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ (3) وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ (4) هَلْ فِي ذَٰلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ (5)
العشر من ذي الحجة أيام أقسم الله بها بكتابه
وهذا القسم تبيانآ لمكانتها وتعظيمآ لشأنها وتنبيهآ لفضلها
حيث قال صلّ الله عليه وسلم عنها :
ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام, ـ يعنى أيام العشر ـ قالوا: يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال: (ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بماله ونفسه, ثم لم يرجع من ذلك بشيء) رواه البخاري.
فأكثروا من التهليل والتكبير والتسبيح والتحميد لأن الأجر فيهن عظيم وأكثروا من العمل الصالح
فالعمل الصالح بهذه الأيام أفضل من الجهاد في سبيل الله
ارسموا لكم خطة تقربية إلى الله بهذه الأيام المباركة
من صلاة وذكر وإن استطعتم الصيام
وأكثروا من التكبير
عسى ربي يكتب لنا ولكم الأجر والخير .
فالعمل الصالح بهذه الأيام أفضل من الجهاد في سبيل الله
ارسموا لكم خطة تقربية إلى الله بهذه الأيام المباركة
من صلاة وذكر وإن استطعتم الصيام
وأكثروا من التكبير
عسى ربي يكتب لنا ولكم الأجر والخير .
0 التعليقات:
إرسال تعليق