أقنعها خطيبها بالتخلي عن خطيبها السابق وبعد ارتباطه بها ارتبط بغيرها فما كان منها إلا الانتقام منه بسكب البنزين عليه وقتلته
حيث قامت بالتسلل من خلفه وهو جالس تحت شجرة زيتون ورمت عليه البنزين وعود الثقاب .. بالرعم من أنه مقعد وعادت لبيتها كأن شيئآ لم يحدث .
وبعد التحقيقات وإنكارها لذلك وجلب الأدلة من رسائل نصية ومكالمات قامت بالإعتراف مما شكل صدمة كبيرة لدى عائلتها وأخيها الأكبر
حيث أنها الفتاة الوحيدة على 6 أشقاء لها
وقامت عائلة الشاب الذي توفي بعد أسبوع من آلام الحرق التي تهد الجبال بالتنازل عن حقها ومسامحة عائلة الفتاة قائلة أنها لا تريد خسارة جيرانها بسبب وزر إنسان آخر .
0 التعليقات:
إرسال تعليق