بحاسة الشم تكمن سعادة
قال باحثون أوروبيون ان مفتاح العلاقات السعيدة والطويلة الأمد يكمن في حاسة الشم القوية. وأفادت صحيفة "دايلي مايل" البريطانية بان "باحثين من عيادة الشم والذوق في جامعة ديسدن الألمانية أجروا دراسة تبين لهم من خلالها ان التمتع بحاسة شم جيدة هو المفتاح لإقامة علاقات ناجحة وتدوم طويلاً". وحلل الباحثون بيانات من رجال ونساء ولدوا من دون حاسة شم، وقارنوا النتائج مع بيانات لأشخاص أصحاء، فوجدوا ان من لا يتمتعون بحاسة شم عانوا من انعدام الاستقرار ومن مشكلات في التاقلم مع المجتمع وفي الحب. وأوضحوا ان "الجنسين يتأثران في هذا المجال، لكن نسبة الرجال أكبر". وقال أحد الباحثين ان "الشخص الذي لا يتمتع بحاسة الشم لا يعلم بالإجمال إن كانت لديه رائحة فم كريهة، او إن كانت تفوح رائحة سيئة من تحت إبطيه ولا حتى إن كان يعيش في شقة وسخة ". وأضاف ان تساؤل المرء دائماً عما إذا كانت رائحته سيئة يدفعه للشعور بعدم الاستقرار،ويمكن لهذا الامر أن ينتقل إلى الشخص الآخر في حياته .
قال باحثون أوروبيون ان مفتاح العلاقات السعيدة والطويلة الأمد يكمن في حاسة الشم القوية. وأفادت صحيفة "دايلي مايل" البريطانية بان "باحثين من عيادة الشم والذوق في جامعة ديسدن الألمانية أجروا دراسة تبين لهم من خلالها ان التمتع بحاسة شم جيدة هو المفتاح لإقامة علاقات ناجحة وتدوم طويلاً". وحلل الباحثون بيانات من رجال ونساء ولدوا من دون حاسة شم، وقارنوا النتائج مع بيانات لأشخاص أصحاء، فوجدوا ان من لا يتمتعون بحاسة شم عانوا من انعدام الاستقرار ومن مشكلات في التاقلم مع المجتمع وفي الحب. وأوضحوا ان "الجنسين يتأثران في هذا المجال، لكن نسبة الرجال أكبر". وقال أحد الباحثين ان "الشخص الذي لا يتمتع بحاسة الشم لا يعلم بالإجمال إن كانت لديه رائحة فم كريهة، او إن كانت تفوح رائحة سيئة من تحت إبطيه ولا حتى إن كان يعيش في شقة وسخة ". وأضاف ان تساؤل المرء دائماً عما إذا كانت رائحته سيئة يدفعه للشعور بعدم الاستقرار،ويمكن لهذا الامر أن ينتقل إلى الشخص الآخر في حياته .
0 التعليقات:
إرسال تعليق