قد يتفاجأ البعض عند توقع عواصف رملية في منطقة ما كانت قد شهدت للتو عواصف رعدية وهطولاً للأمطار، لكن ذلك ما تحمله حالات عدم الاستقرار الصيفية أو الخريفية عادةً والتي تتسم بالقوة في مناطق محدودة.
ويعود ذلك إلى ما يُعرف بـ"التيارات الهوائية الهابطة" والتي تُرافق السُحب الرعدية وتتفاوت قوتها بحسب سُمك السحابة ونوعها ومدى ارتفاع قاعدتها عن الأرض ورأسها في السماء.
ومن المتوقع أن تشهد المملكة حالة من عدم الاستقرار الجوي بدءاً من الأحد تمتد على مُعظم أيام الأسبوع الحالي، بالتزامن مع "موجة حارة" كانت قد بدأت بالتأثير فعلاً السبت وتشتد خلال الأيام التالية.
وتدريجياً خلال أيام الأحد والإثنين والثلاثاء تتكاثر السُحب على ارتفاعات مُختلفة والتي يتخللها جيوب رعدية، من المتوقع أن ينتج عنها زخات رعدية من المطر بمشيئة الله في العديد من المناطق وربما تطال عمان والمدن الأردنية، هذه الغيوم من المتوقع أن يُرافقها عدم استقرارية عالية في طبقات الجو المختلفة إضافة إلى نطاق ضيق لكنه نشط من "الرياح الهابطة" والتي ستعمل على إثارة الغبار وربما نشوء عواصف رملية محلية.
والتي من شأنها أن تعمل على تدني مدى الرؤية الأفقية بشكل حاد ولكن لفترات محدودة وفي أماكن عشوائية، لكن ربما تطال عمان أو المدن الرئيسية لا سيّما الزرقاء.
ويعود ذلك إلى ما يُعرف بـ"التيارات الهوائية الهابطة" والتي تُرافق السُحب الرعدية وتتفاوت قوتها بحسب سُمك السحابة ونوعها ومدى ارتفاع قاعدتها عن الأرض ورأسها في السماء.
ومن المتوقع أن تشهد المملكة حالة من عدم الاستقرار الجوي بدءاً من الأحد تمتد على مُعظم أيام الأسبوع الحالي، بالتزامن مع "موجة حارة" كانت قد بدأت بالتأثير فعلاً السبت وتشتد خلال الأيام التالية.
وتدريجياً خلال أيام الأحد والإثنين والثلاثاء تتكاثر السُحب على ارتفاعات مُختلفة والتي يتخللها جيوب رعدية، من المتوقع أن ينتج عنها زخات رعدية من المطر بمشيئة الله في العديد من المناطق وربما تطال عمان والمدن الأردنية، هذه الغيوم من المتوقع أن يُرافقها عدم استقرارية عالية في طبقات الجو المختلفة إضافة إلى نطاق ضيق لكنه نشط من "الرياح الهابطة" والتي ستعمل على إثارة الغبار وربما نشوء عواصف رملية محلية.
والتي من شأنها أن تعمل على تدني مدى الرؤية الأفقية بشكل حاد ولكن لفترات محدودة وفي أماكن عشوائية، لكن ربما تطال عمان أو المدن الرئيسية لا سيّما الزرقاء.
0 التعليقات:
إرسال تعليق